لايخفي عن الجميع أن الإسلام يعتمد علي العقل في إتباع تعليمه أو معرفته بل وهو الدين الوحيد الذي يتحدي العقل أن يثبت فيه نقص أو عيب ما ، لذلك لوحظ اجتماع الأسباب التي أدت إلي اعتناق أهل الديانات الأخرى للإسلام في سبب واحد وهو "المنطق والعقل"، إذ كانوا لا يجدون في دياناتهم ما يشفي صدورهم من إجابات شافية عن أسئلتهم أو شكوكهم ، وغالبا ما وجدوا تناقضا بين الكتاب الذي قدسوه وبين العقل ومنطق هيئة الإله الحق .
واتسعت في الآونة الأخيرة معدلات اعتناق الإسلام، فمن جانبه ، صرح العميد محمود عبد العظيم صبيحي مدير أمن الأزهر أن معدلات إشهار الإسلام داخل مشيخة الأزهر في تزايد ملحوظ فقد شهد شهر يونيو الماضي اعتناق 236 أجنبيا من جنسيات مختلفة ، مؤكدا أن نسبة دخول الأجانب في الإسلام أعلي من نسبة اعتناق العرب له.
وجدير بالذكر أن العديد ممن دخلوا الاسلام شهدوا أنه الدين الحق الذي كانوا يبحثون عنه ، فيروي عبد الرحيم جرين الداعية الإسلامي بانجلترا، أنه وهو طفل صغير تعلم من المسيحية أن مريم والدة الله ، فكان يعتقد أن مريم هي إله أكبر من الله ، لأنه كيف يكون للإله والدة وحاول تصديق ذلك ليقينه أن الناس لن تعلمه معلومات خاطئة.
وعندما كبر بدأ يستخدم عقله لمعرفة دين الحق وأخذ يبحث حتى يئس وفكر في اختراع دين يجمع مزايا جميع الديانات التي عرفها والتي لم تحتوي الإسلام، إلا أنه تعثر أكثر ، حتى هداه الله للإسلام فوجده الدين الذي يجمع بين العقل والحق.
أما جاشوا ايفنز الداعية الإسلامي بالولايات المتحدة الأمريكية والذي يروي الحادثة التي جعلته يشطب الإسلام من قائمة الأديان لديه ،وهي أنه وجد كتاب عن الإسلام فقرأه ووجد فيه أن المسلمين يعبدون إله القمر الذي يعيش في صندوق في صحراء السعودية، ويؤمرون بقتل كل أصحاب الديانات الأخرى وأنهم بذلك سيدخلون الجنة ويفوزون بسبعين عذراء ، كل هذا جعله علي يقين أن الإسلام أسوأ الديانات مطلقا.
إلا أنه قابل أحد المسلمين وسأله عن كتابه المقدس وطلب أن يقرأه وبعد البحث فيه والتمعن علم أن ما قرأه عن الإسلام ليس صحيحا وأنه تشويه للحقيقة التي ذكرها القرآن والتزمها المسلمون، فدخل الإسلام وهو يري أنه هو الحل لجميع مشاكل الحياة.
ووافقه موسي سرنتونيو الداعية بأستراليا والذي كانت عناصر متدينة من عائلته تسأله لماذا تطلق لحيتك ولا تشرب الخمر ولا تأكل الخنزير؟ فيجيب أن ذلك ما أمرنا به الإنجيل فيردون عليه "دعك من هذا ذلك كان العهد القديم أما نحن ففي العهد الجديد".
ولأنه جبل علي كراهية الإسلام فأخذ يبحث عنه كي يطعن فيه، إلا أن البحث أنار له الطريق واكتشف دين الإسلام الحنيف ليعتنقه عن يقين به.
لايخفي عن الجميع أن الإسلام يعتمد علي العقل في إتباع تعليمه أو معرفته بل وهو الدين الوحيد الذي يتحدي العقل أن يثبت فيه نقص أو عيب ما ، لذلك لوحظ اجتماع الأسباب التي أدت إلي اعتناق أهل الديانات الأخرى للإسلام في سبب واحد وهو "المنطق والعقل"، إذ كانوا لا يجدون في دياناتهم ما يشفي صدورهم من إجابات شافية عن أسئلتهم أو شكوكهم ، وغالبا ما وجدوا تناقضا بين الكتاب الذي قدسوه وبين العقل ومنطق هيئة الإله الحق .
واتسعت في الآونة الأخيرة معدلات اعتناق الإسلام، فمن جانبه ، صرح العميد محمود عبد العظيم صبيحي مدير أمن الأزهر أن معدلات إشهار الإسلام داخل مشيخة الأزهر في تزايد ملحوظ فقد شهد شهر يونيو الماضي اعتناق 236 أجنبيا من جنسيات مختلفة ، مؤكدا أن نسبة دخول الأجانب في الإسلام أعلي من نسبة اعتناق العرب له.
وجدير بالذكر أن العديد ممن دخلوا الاسلام شهدوا أنه الدين الحق الذي كانوا يبحثون عنه ، فيروي عبد الرحيم جرين الداعية الإسلامي بانجلترا، أنه وهو طفل صغير تعلم من المسيحية أن مريم والدة الله ، فكان يعتقد أن مريم هي إله أكبر من الله ، لأنه كيف يكون للإله والدة وحاول تصديق ذلك ليقينه أن الناس لن تعلمه معلومات خاطئة.
وعندما كبر بدأ يستخدم عقله لمعرفة دين الحق وأخذ يبحث حتى يئس وفكر في اختراع دين يجمع مزايا جميع الديانات التي عرفها والتي لم تحتوي الإسلام، إلا أنه تعثر أكثر ، حتى هداه الله للإسلام فوجده الدين الذي يجمع بين العقل والحق.
أما جاشوا ايفنز الداعية الإسلامي بالولايات المتحدة الأمريكية والذي يروي الحادثة التي جعلته يشطب الإسلام من قائمة الأديان لديه ،وهي أنه وجد كتاب عن الإسلام فقرأه ووجد فيه أن المسلمين يعبدون إله القمر الذي يعيش في صندوق في صحراء السعودية، ويؤمرون بقتل كل أصحاب الديانات الأخرى وأنهم بذلك سيدخلون الجنة ويفوزون بسبعين عذراء ، كل هذا جعله علي يقين أن الإسلام أسوأ الديانات مطلقا.
إلا أنه قابل أحد المسلمين وسأله عن كتابه المقدس وطلب أن يقرأه وبعد البحث فيه والتمعن علم أن ما قرأه عن الإسلام ليس صحيحا وأنه تشويه للحقيقة التي ذكرها القرآن والتزمها المسلمون، فدخل الإسلام وهو يري أنه هو الحل لجميع مشاكل الحياة.
ووافقه موسي سرنتونيو الداعية بأستراليا والذي كانت عناصر متدينة من عائلته تسأله لماذا تطلق لحيتك ولا تشرب الخمر ولا تأكل الخنزير؟ فيجيب أن ذلك ما أمرنا به الإنجيل فيردون عليه "دعك من هذا ذلك كان العهد القديم أما نحن ففي العهد الجديد".
ولأنه جبل علي كراهية الإسلام فأخذ يبحث عنه كي يطعن فيه، إلا أن البحث أنار له الطريق واكتشف دين الإسلام الحنيف ليعتنقه عن يقين به
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق